الجمعة، 25 فبراير 2011

أوبن كولا OpenCola

نعود هنا إلى شركة أخرى تستخدم تقنيات مشاركة الملفات، والمعالجة الطبيعية للغة، إضافة إلى أسلوب المجتمعات الخبيرة Expert Communities، لخدمة عملية البحث. وتنتج هذه الشركة برنامجا صغيرا مجانيا يقوم المستخدم بتنزيله وتثبيته على جهازه، ومن ثم يمكن له سحب وإسقاط ملف ما (سواء نص، أو موسيقى، أو صورة، أو أي نسق كان) ضمن هذا البرنامج، والذي يقوم بالبحث ضمن أجهزة كمبيوتر أخرى مشاركة في الشبكة، عن ملفات مشابهة. فإذا كنتم مثلي، من هواة جمع اللوحات الإلكترونية للمدرسة الانطباعية أو التكعيبية، وكانت لديكم صورة تمثل إحدى هذه المدارس الفنية، فيمكن وضع هذه الصورة ضمن البرنامج، والذي يبحث بعدها في أجهزة الكومبيوتر المشاركة ضمن الشبكة ليحصل على ملفات مماثلة. وماذا عن فكرة المجتمعات الخبيرة؟ تهدف أوبن كولا إلى تشجيع المشاركين في شبكتها على مشاركة أجهزتهم مع أشخاص يشابهونهم في الاهتمامات، فإذا كان لدي مجلد على جهازي يحتوي على لوحات إلكترونية للمدرسة التكعيبية مثلا، فإنني أقوم بمشاركتها ضمن موقع أوبن كولا وضمن تصنيف خاص بهذه النوعية من اللوحات. كما أن أوبن كولا تستخدم روبوتات موزعة، أو عناصر آلية، تعتمد أسلوب البحث في العناصر البرمجية. ويمكن للمستخدمين تحسين دقة النتائج التي يحصلون عليها بتدريب هذه الروبوتات الباحثة، والتي تتعلم من خلال التجربة.

آسك جيفز AskJeeves

موقع AskJeeves.com يستخدم اللغة الطبيعية في البحث ويعتمد قاعدة بيانات وتقنيات تمكّن المستخدم من توجيه سؤال البحث "باللغة الإنجليزية" بلغة سهلة(وعامية أيضاً) لتقوم قاعدة البيانات بالمطابقة بين الكلمات المفتاحية في السؤال، وبين ما هو موجود في قاعدة بياناتها. ورغم ذلك فإن جيفز يعتمد جزئيا على التدخل البشري لتصنيف المعلومات وفهرستها إذا لم تكن موجودة في قاعدة البيانات. فعند حصول حدث إخباري ما مثلا، فإن جيفز لن يتمكن من التعامل مع أي سؤال يتعلق بهذا الحدث إلا إذا قام مدراء قواعد البيانات بتحديث النظام. وقد قامت الشركة المسئولة عن الموقع بطرح نظام مستقل، يمكن للمؤسسات العاملة في مجالات التجارة والأعمال الإلكترونية تضمينه في مواقعها بحيث يمكن لعملائها توجيه أسئلة واستفسارات باللغة الطبيعية، والحصول على أجوبة لها دون أي تدخل بشري

google

لك عزيزي القارئ أن تتخيل حال من يمخر عباب المحيط دون سفينة ولا قارب، أو من يطوف العالم دون وسيلة تنقل سواء أكانت طائرة أم قطاراً أم سيارة، وهذا هو حال من يريد الإنجاز خلال الشبكة العالمية؛ فبدون المتصفحات أو المستعرضات لن تستطيع مشاهدة الصفحات والمواقع، ولن يكون بإمكانك الاستماع إلى الوسائط المتعددة الموجودة في أي خادم من الخوادم التي تذخر بها الإنترنت. ولم تكتسب الإنترنت الشهرة العالمية إلا حين أصبحت مواقعها وصفحاتها تختزن وتسترجع مما جعلها مطلباً للكثيرين الذين يودون مشاهدة الجديد ومطالعة المفيد، ومما سبق ندرك أهمية المتصفحات ويمكن أن نلخصها بأنها عبارة عن "أداة يمكن من خلالها طلب صفحات ومواقع الإنترنت والتنقل فيما بينها وتخزين واسترجاع المعلومات بواسطتها"؛ ومن أشهر المتصفحات في الوقت الراهن متصفح "إنترنت اكسبلوررMicrosoft Internet Explore " ومتصفح "نيتسكيب كميونيكتور Netscape Comunicator"وغيرها. وفي الغالب تحوي المتصفحات على أدوات بحث تستخدم أبرز الأدلة الموجودة على الإنترنت، وفي بعض الأحيان يكون دليل البحث قوياً ومتطوراً فيعرف بماكينة البحث، وفي الوقت الراهن تلجأ الشركات العالمية - نظراً لازدياد استخدام الإنترنت - إلى إنشاء متصفحات أو برامج بحث تابعة لها، مثل برنامج"Copernic" من موقعwww.copernic.com ، والسبب معروف بالتأكيد ألا وهو استغلال الجانب التجاري الهام في الإنترنت من خلال الدعايات التي تمثل مصدراً اقتصادياً قوياً للغاية. ونود أن نوضح أنه لم يعد هناك فارق كبير بين المتصفحات وأدلة ومحركات للبحث؛ ففي الغالب أي من المتصفحات الحالية يحوي إما دليل بحث من الياهو www.yahoo.com، وإما ماكينة بحث من موقع AltaVista وعنوانه www.altavista.com. وفيما يلي يمكن أن نوجز بعض الفروق البسيطة بين مكائن وأدلة البحث:- بعض مميزات أدلة البحث أنها تعطيك وصفاً دقيقاً لمحتويات المواقع التي طلبت الاستفسار عنها، كما أنها تحوي فهرساً للمواقع المدرجة بها، وكذلك تمتاز بأنها تستخدم تصنيف المكتبات وتغطي مجالات محددة أي تمتاز بالدقة إلى حد ما، وخصوصاً إذا استخدمت العلامات الخاصة التي سنوردها بعد قليل. ولكن يعاب عليها أن معلوماتها محدودة وليست مفصلة بشكل كامل، وتحديثاتها قليلة لأنها تعتمد على التحديث اليدوي. ويمكن أن نتخيل صعوبة التحديث بوجود ما يزيد على 800 ألف موقع على الياهوو مثلاً. بعض مميزات مكائن البحث أنها تقوم برصيد آلي لمصادر المعلومات، وتحوي عشرات الملايين من المواقع، وتغطي مساحة جغرافية واسعة وسهلة الاستخدام، وإمكانات البحث فيها متقدمة، ولكن يعاب عليها أنها بالولايات المتحدة في الغالب، وهناك رداءة في نوعية المعلومات التي تخرجها، كما أنها لا تحوي واجهة تخاطبيه رسومية مدعمة بالإعلانات. والسؤال الهام الذي يطرح نفسه هو: أي ماكينة بحث نستخدم؟ فهناك مكائن بحث مشهورة ومعروفة للجميع، وهناك ما هو منها مغمور بالرغم من قوتها. وبالتأكيد هناك اختلافات أخرى بينها من حيث دعمها للغة العربية في حال الرغبة في البحث باللغة العربية أو ربطها بغيرها من مكائن البحث مما يعطي نتائج أقوى للبحث، كما أن إضافة بعض التحسينات على طريقة البحث تعطي نتائج أكثر دقة. ومن ذلك وضع علامة (+) لربط كلمتين معاً حتى نعطي نتائج بحث أدق، كأن نبحث عن "جماعة السلام الأخضر" فبدون إضافة (+) بين فإن نتيجة البحث ستكون جميع المواقع التي وردت بها كلمة السلام، بالإضافة إلى تلك التي وردت بها كلمة الأخضر، مما يعني جهداً مضاعفاً للتصفح، ويمكن كذلك إضافة علامة (-) لاستبعاد كلمة من نطاق البحث، كأن نبحث في موضوع المياه ولكن نستبعد منه الجوفية، فتكون نتيجة البحث عن جميع أشكال المياه دون إيراد أي ذكر للمياه الجوفية. وعند وضع كلمتين داخل أقواس التنصيص "" ففي هذه الحالة تكون نتيجة البحث هي المواقع التي وردت بها الكلمتان معاً فقط. ويمكن ذكر بعض مكائن البحث المشهورة فمنها:- WWW.YAHOO.COM WWW.MSN.COM WWW.ALTAVISTA.COM WWW.LYCOS.COM WWW.GOTO.COM WWW.ALLTHEWEB.COM WWW.INFOSEEK.COM WWW.EXCITE.COM WWW.GOOGLE.COM وجدير بالذكر أن نعرج على ماكينة بحث قوية ولكنها غير شهيرة ولكنها لا تدعم اللغة العربية. WWW.NLSEARCH.COM ولا ننسى مكائن البحث العربية التي منها موقع www.ayna.com وموقع عجيب www.ajeeb.comوموقع باب www.bab.com، ونأمل منهم المزيد خلال المستقبل القريب.

اهميه محركات البحث

لك عزيزي القارئ أن تتخيل حال من يمخر عباب المحيط دون سفينة ولا قارب، أو من يطوف العالم دون وسيلة تنقل سواء أكانت طائرة أم قطاراً أم سيارة، وهذا هو حال من يريد الإنجاز خلال الشبكة العالمية؛ فبدون المتصفحات أو المستعرضات لن تستطيع مشاهدة الصفحات والمواقع، ولن يكون بإمكانك الاستماع إلى الوسائط المتعددة الموجودة في أي خادم من الخوادم التي تذخر بها الإنترنت. ولم تكتسب الإنترنت الشهرة العالمية إلا حين أصبحت مواقعها وصفحاتها تختزن وتسترجع مما جعلها مطلباً للكثيرين الذين يودون مشاهدة الجديد ومطالعة المفيد، ومما سبق ندرك أهمية المتصفحات ويمكن أن نلخصها بأنها عبارة عن "أداة يمكن من خلالها طلب صفحات ومواقع الإنترنت والتنقل فيما بينها وتخزين واسترجاع المعلومات بواسطتها"؛ ومن أشهر المتصفحات في الوقت الراهن متصفح "إنترنت اكسبلوررMicrosoft Internet Explore " ومتصفح "نيتسكيب كميونيكتور Netscape Comunicator"وغيرها. وفي الغالب تحوي المتصفحات على أدوات بحث تستخدم أبرز الأدلة الموجودة على الإنترنت، وفي بعض الأحيان يكون دليل البحث قوياً ومتطوراً فيعرف بماكينة البحث، وفي الوقت الراهن تلجأ الشركات العالمية - نظراً لازدياد استخدام الإنترنت - إلى إنشاء متصفحات أو برامج بحث تابعة لها، مثل برنامج"Copernic" من موقعwww.copernic.com ، والسبب معروف بالتأكيد ألا وهو استغلال الجانب التجاري الهام في الإنترنت من خلال الدعايات التي تمثل مصدراً اقتصادياً قوياً للغاية. ونود أن نوضح أنه لم يعد هناك فارق كبير بين المتصفحات وأدلة ومحركات للبحث؛ ففي الغالب أي من المتصفحات الحالية يحوي إما دليل بحث من الياهو www.yahoo.com، وإما ماكينة بحث من موقع AltaVista وعنوانه www.altavista.com. وفيما يلي يمكن أن نوجز بعض الفروق البسيطة بين مكائن وأدلة البحث:- بعض مميزات أدلة البحث أنها تعطيك وصفاً دقيقاً لمحتويات المواقع التي طلبت الاستفسار عنها، كما أنها تحوي فهرساً للمواقع المدرجة بها، وكذلك تمتاز بأنها تستخدم تصنيف المكتبات وتغطي مجالات محددة أي تمتاز بالدقة إلى حد ما، وخصوصاً إذا استخدمت العلامات الخاصة التي سنوردها بعد قليل. ولكن يعاب عليها أن معلوماتها محدودة وليست مفصلة بشكل كامل، وتحديثاتها قليلة لأنها تعتمد على التحديث اليدوي. ويمكن أن نتخيل صعوبة التحديث بوجود ما يزيد على 800 ألف موقع على الياهوو مثلاً. بعض مميزات مكائن البحث أنها تقوم برصيد آلي لمصادر المعلومات، وتحوي عشرات الملايين من المواقع، وتغطي مساحة جغرافية واسعة وسهلة الاستخدام، وإمكانات البحث فيها متقدمة، ولكن يعاب عليها أنها بالولايات المتحدة في الغالب، وهناك رداءة في نوعية المعلومات التي تخرجها، كما أنها لا تحوي واجهة تخاطبيه رسومية مدعمة بالإعلانات. والسؤال الهام الذي يطرح نفسه هو: أي ماكينة بحث نستخدم؟ فهناك مكائن بحث مشهورة ومعروفة للجميع، وهناك ما هو منها مغمور بالرغم من قوتها. وبالتأكيد هناك اختلافات أخرى بينها من حيث دعمها للغة العربية في حال الرغبة في البحث باللغة العربية أو ربطها بغيرها من مكائن البحث مما يعطي نتائج أقوى للبحث، كما أن إضافة بعض التحسينات على طريقة البحث تعطي نتائج أكثر دقة. ومن ذلك وضع علامة (+) لربط كلمتين معاً حتى نعطي نتائج بحث أدق، كأن نبحث عن "جماعة السلام الأخضر" فبدون إضافة (+) بين فإن نتيجة البحث ستكون جميع المواقع التي وردت بها كلمة السلام، بالإضافة إلى تلك التي وردت بها كلمة الأخضر، مما يعني جهداً مضاعفاً للتصفح، ويمكن كذلك إضافة علامة (-) لاستبعاد كلمة من نطاق البحث، كأن نبحث في موضوع المياه ولكن نستبعد منه الجوفية، فتكون نتيجة البحث عن جميع أشكال المياه دون إيراد أي ذكر للمياه الجوفية. وعند وضع كلمتين داخل أقواس التنصيص "" ففي هذه الحالة تكون نتيجة البحث هي المواقع التي وردت بها الكلمتان معاً فقط. ويمكن ذكر بعض مكائن البحث المشهورة فمنها:- WWW.YAHOO.COM WWW.MSN.COM WWW.ALTAVISTA.COM WWW.LYCOS.COM WWW.GOTO.COM WWW.ALLTHEWEB.COM WWW.INFOSEEK.COM WWW.EXCITE.COM WWW.GOOGLE.COM وجدير بالذكر أن نعرج على ماكينة بحث قوية ولكنها غير شهيرة ولكنها لا تدعم اللغة العربية. WWW.NLSEARCH.COM ولا ننسى مكائن البحث العربية التي منها موقع www.ayna.com وموقع عجيب www.ajeeb.comوموقع باب www.bab.com، ونأمل منهم المزيد خلال المستقبل القريب.

تعريف محرك البحث

محرك البحث (الباحوث) هو برنامج حاسوبي مصمم للمساعدة في العثور على مستندات مخزنة على شبكات معلوماتيةالشبكة العنكبوتية العالمية (بالإنجليزية: World Wide Web‏)) أو على حاسوب شخصي. بنيت محركات البحث الأولى اعتمادا على التقنيات المستعملة في إدارة المكتبات الكلاسيكية. حيث يتم بناء فهارس للمستندات تشكل قاعدة للبيانات تفيد في البحث عن أي معلومة.
يسمح محرك البحث للمستخدم أن يطلب المحتوى الذي يقابل معايير محددة (والقاعدة فيها تلك التي تحتوي على كلمة أو عبارة ما) ويستدعي قائمةً بالمراجع توافق تلك المعايير. تستخدم محركات البحث مؤشرات/فهارس/مسارد منتظمة التحديث لتشتغل بسرعة وفعالية.
تعرض النتائج على شكل قائمة بعناوين المستندات التي توافق الطلب. يرفق بالعناوين في الغالب مختصر عن النستند المشار إيه أو مقتطف منه للدالة علة موافقته للبحث. عناصر قائمة البحث ترتب على حسب معايير خاصة (قد تختلف من محرك لآخر) من أهمها مدى موافقة كل عنصر للطلب.
عند الحديث عن محركات البحث فغالبا ما يقصد محركات البحث على شبكة الإنترنت ومحركات الوِيب بالخصوص. محركات البحث في الويب تبحث عن المعلومات على الشبكة العنكبوتية العالمية، ومنها يستعمل على نطاق ضيق يشمل البحث داخل الشبكات المحلية للمؤسسات أي إنترانت (بالإنجليزية: Intranet‏). أما محركات البحث الشخصية فتبحث في الحواسيب الشخصية الفردية.
بعض محركات البحث أيضاً تحفر في البيانات المتاحة على المجموعات الإخبارية، وقواعد البيانات الضخمة، أو أدلة مواقع الوِب مثل دِموز دوت أورج. تشتغل محركات البحث عن طريق الخوارزميات، على عكس أدلة المواقع، والتي يقوم عليها محررون بشر.